
إلغاء الشخصية أو تهميشها: عندما يكون رآي الطفل مهمش بشكل كبير وعليه فقط أن يقوم سمعاً وطاعة جون أخذ رأيه في عين الاعتبار، أو تخيره ما بين أمرين وتنفيذ الأمر الذي لم يختاره آي عكس اختياره
إحدى الطرق لتعزيز السلوك الإيجابي هي ربطه بالأنشطة التي يحبها الطفل. على سبيل المثال، إذا كان الطفل يحب الرسم، يمكنك أن تقول له: “بعد أن تنهي واجبك المدرسي، يمكننا الرسم معًا”.
هذه الطريقة تعزز من شعوره بالسيطرة وتقلل من احتمالية الرفض. لذلك، إذا كنت تسأل نفسك كيف تتعامل مع الطفل العنيد بأساليب تربوية فعالة؟، فابدأ بمنحه مساحة للاختيار.
يجب ألَّا ننسى المكافأة، فإن أبدى الطفل حُسن التصرُّف، فسيكون إذاً مستحقاً لمكافأة جميلة.
تعزيز السلوك الإيجابي: عندما يتصرف الطفل بشكل جيد أو يستجيب دون عناد، قدم له مكافأة صغيرة أو مدح لتعزيز هذا السلوك الإيجابي.
إعطاء الطفل الفرصة للتعبير عن نفسه في المدرسة ومراعاة احتياجاته الفردية يمكن أن يساعد في تقليل العناد.
الأطفال يتعلمون الكثير من سلوكياتهم من خلال ملاحظة من حولهم، وخاصة من الوالدين. إذا كنت ترغب في تشجيع السلوك الإيجابي لدى الطفل العنيد، يجب أن تكون قدوة له.
من هنا يبدأ انظر هنا الممنوع بالتحوُّل إلى مرغوبٍ يستمتع به الطفل؛ لأنَّه يُشعِره بالحرية المفقودة المفطور عليها، وبذلك تختلط المعايير لديه، ويتحوَّل ما هو "ذنبٌ وخطأ" في الأصل إلى "متعةٍ وحرية".
عندما يواجه موقفًا صعبًا، بدلاً من العناد، يمكنك أن تقول له: “ما رأيك أن نفكر معًا في كيفية حل هذه المشكلة؟”. هذا النوع من التوجيه يساعد الطفل على تعلم كيفية التصرف بطريقة بناءة ويقلل من حالات العناد.
من هنا، يمكن أن يكون التعامل مع الطفل العنيد في هذه الحالة من خلال تعزيز شعوره بالحب والتقدير.
استشر الطبيب الآن عبر موقع الطبيب إذا واجهت صعوبة في التعامل مع طفلك، فقد يكون عناده مرتبطًا بحالة صحية معينة، مثل فرط الحركة ونقص الانتباه.
الرئيسية هو وهي عرايس ماما ولادى المطبخ بيتى تخسيس ورجيم جمال موضة صحة منوعات وظائف للسيدات اسعار الذهب اليوم الان جميع حقوق النشر محفوظة لـ موقع لهلوبه.كوم ويحظر نشر أو توزيع أو طبع أي مادة دون إذن مسبق
ولا تدري الأمهات أن ما وراء الشكاوى والتعب هناك شخصية تتطور وتُنبى وهي شخصية الطفل، فبحسب ما يقول علماء النفس وأطباء الأطفال أنه يعود سبب هذا التعب والعند إلى:
الروتين يساعد الأطفال على معرفة ما هو متوقع منهم ويقلل من مقاومة التغيير. عندما يكون للطفل جدول يومي يتضمن وقتًا للعب، الدراسة، والنوم، يصبح من الأسهل عليه اتباع القواعد والتعاون مع والديه.